إذا كان الأمر كذلك ، فاستخدم هذه الفرصة لشرح أن لديك التجربة التي يبحثون عنها.

نظم مهاراتك على أساس وظيفة الإدارة المطلوبة لهذا العمل، ومن ثم أدرج كل شيء في إطار الملخص الاداري.

مثال: لنفترض أن العديد من إنجازاتك مرتبطة بالتدريب وتحفيز الناس.

“… أحب رؤية المشروع حتى النهاية والاحتفال بالعمل الشاق للجميع …”

إن فهم كيف تتخيل حياتك في المستقبل يمكن أن يساعد أصحاب العمل على فهم ما إذا كان مسار الدور والشركة يتناسب مع أهداف التنمية الشخصية الخاصة بك. للإجابة على هذا السؤال، يمكنك تقديم أهداف وظيفية محددة بما في ذلك أي أدوار أو مشاريع تحلم بها: مثال للإجابة: “تتضمن بعض أهدافي المستقبلية للسنوات القليلة القادمة قيادة فريق تصميم بصفة رسمية.

العلامة التجارية الشخصية هي مثل الكلمة الطنانة في الوقت الحاضر حيث من الصعب العثور على المشورة القابلة للتنفيذ حول هذا الموضوع، وخاصة في السير الذاتية.

قد يكون من المفيد استخدام سيرتك الذاتية وخطاب النية لسرد كيف سمحت لك أنظمة تشغيل معينة بأداء وظيفتك.

تذكر فقط، الإضافة ليست مكانا لترتيب المزيد من أرباب العمل. يجب حذف تاريخ التوظيف إذا لم يكن له صلة بالوظيفة، أو يكثف كما هو موضح في المثال أدناه.

قالت هالر: "قد يؤدي خطأ مطبعي واحد في السيرة الذاتية إلى استبعادها، تأكد من أن شخصًا آخر يراجعها من بعدك".

للقيام بذلك ، هنا ستحتاج إلى فهم الأنواع المختلفة من برامج العروض التقديمية وكيفية استخدامها لإنشاء عرض تقديمي ديناميكي. 

يمكن للخريجين الجدد الذين ليس لديهم الكثير من الخبرة في العمل أو التدريب ويتطلعون لملء سيرتهم الذاتية أن يضيفوا مشاركات تطوعية وأنشطة ومشاريع قابلة للتطبيق.

الآن اسأل نفسك، إذا كان صاحب العمل الحالي لم يوظفك، ما هي المشاكل التي ستكون لديهم؟ على سبيل المثال، إن المشكلات التي يمكن أن يعالجها المدير المنفتح والمفكر إلى الأمام هي:

تُتيح للمتقدّم معاينة ما إذا كانت الوظيفة وبيئتها مناسبة له أم لا.

“أستمتع بتوجيه أعضاء الفريق الآخرين في المشاريع والتأكد من أن كل شيء يسير بسلاسة …”